شركة الزين الدولية
البداية
أكثر من 20 عاماً مضت على تأسيس الفرع الأول للشركة على يد المؤسس السيد محمد مصطفى أبوبريدعة في مدينة مصراتة، ليبيا.
النواة الرئيسية للشركة كانت في ربيع عام 2000 بعد أن كانت شركة الزين تعمل فقط في توزيع المنتجات سرعان ما توسعت لتصبح رائدة في استيراد وتوزيع المنتجات الغذائية وأصبحت تحمل علامتها التجارية الخاصة “الزين”.
البداية كانت تحمل الكثير من المؤشرات على النجاح والتميز، فمنذ يومها الأول وضعت الشركة ومؤسسها قواعد أساسية لم تتخلى عنها مهما كانت الصعاب والنتائج.
شركاتنا
نجاح الشركة الأم “الزين الدولية” في أن تحوز على ثقة عملائها التامة لم يجعل الطلب على منتجاتها وخدماتها يزداد فحسب بل باتت مطالبة بالتوسع في مجالات عملها، وهو ما حدث بالفعل.
شركة الزين الدولية
بعد دراسات جدوى مستفيضة تم تأسيس 4 شركات رئيسية تحت مظلة الشركة القابضة وهى:
شركة الزين للاستثمار العقاري
تحت إشراف كادر احترافي من المهندسين والخبراء، تقوم شركة الزين للاستثمار العقاري ببناء عدد من المشاريع التجارية والاستثمارية في ليبيا
شركة الزين الدولية لاستيراد المواد الغذائية
بعلامتها التجارية الخاصة “الزين”، تتخصص الشركة في استيراد وتوزيع المواد الغذائية عالية الجودة مثل التونة، الحليب، معجون الطماطم، الشاي
شركة الزين الدولية لاستيراد التبغ
بخبرة تمتد لأكثر من 20 عاماً تعتبر شركة الزين الدولية لاستيراد التبغ من أقدم وأكبر الشركات في ليبيا في مجال استيراد وتوزيع أفضل وأجود السجائر ومنتجات التبغ.
شركة الزين الدولية لاستيراد وتصدير السيارات
تقوم الشركة باستيراد أحدث وأفخم موديلات سيارات الدفع الرباعي والسيارات الرياضية وغيرها من المركبات
شركة الزين الدولية
قيمنا
الالتزام بمفهوم الجودة الشاملة
خدمة عملائنا أفضل دعاية لشركاتنا
النزاهة والشفافية
الإبداع والابتكار
التكيف مع احتياجات العملاء
الاستجابة السريعة والمستمرة
تجاوز التوقعات
هدفنا
تحقيق المعادلة الصعبة المتمثلة في تقديم أفضل المنتجات بأفضل الأسعار على المستويين المحلي والإقليمي، وهو ما نجحت الشركة القابضة في تحقيقه بالفعل في كثير من منتجات شركاتها ومازال العمل مستمراً.
رسالتنا
الحفاظ على القمة أصعب من الوصول إليها، لذلك تبذل الشركة القابضة قصارى جهدها للحفاظ على ما حققته من نجاحات كبيرة من خلال التطوير المستمر، والالتزام بمعايير الجودة العالمية، والاستعانة بأفضل الخبرات وأمهر الأيادي العاملة.